سفير السلام الدولي داني الأشقر يحقق نجاحا في الميدان الدبلوماسي والاقتصادي
mcgd
أسبوعين مضت
أخبار وكواليس
122 زيارة
اخبار وكواليس
تغطية / مصطفى الحمود
سفير السلام الدولي ابن مدينة صور الدكتور يحقق نجاحا في الميدان الدبلوماسي والاقتصادي في جمهورية الكونغو الديمقراطية
السفير الدولي داني الأشقر، لاعب رئيسي في الدفاع الإفريقي، يرفض اتفاقات مع رواندا ويثير التوترات حول الموارد الاستراتيجية
مع تصاعد التوترات الدبلوماسية بسبب الوضع في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، برز دور السفير داني الأشقر إلى الواجهة. وقد شكلت قرارات كل من ألمانيا وكندا بفرض عقوبات على رواندا بسبب تورطها المزعوم في النزاع نقطة تحول هامة، حيث علّقت برلين المساعدات التنموية الجديدة في مجالات الاقتصاد والطاقة وحماية المناخ والصحة، بينما اتخذت أوتاوا إجراءات عقابية ضد كيغالي. وفي هذا السياق، عادت مسألة المعادن الاستراتيجية، بما في ذلك الكولتان والكوبالت، لتحتل موقعًا محوريًا في الصراع.
وفقًا لوثيقة متداولة على وسائل التواصل الاجتماعي منذ 3 مارس 2025، يُقال إن داني الأشقر، مفوض الاقتصاد في الاتحاد البرلماني الأوروبي ورئيس مجموعة Prince Invest، عزز وجوده في سوق الدفاع الإفريقي. وتشير الوثيقة، التي ورد أن نسخة منها أُرسلت إلى هيئة تحرير kilalopress، إلى أنه حصل مؤخرًا على عقود أسلحة تتجاوز قيمتها خمسة مليارات دولار. وتشمل هذه الاتفاقيات تزويد عدة دول إفريقية بأسلحة خفيفة وثقيلة، إضافة إلى أنظمة دفاعية متطورة.
وبذلك، يبدو أن Prince Invest، عبر وكالاتها الحصرية، تسعى إلى ترسيخ نفسها كفاعل رئيسي في قطاع الصناعات الدفاعية في إفريقيا، مما يشكل تحديًا لهيمنة القوى الكبرى التقليدية في هذا المجال. ومن بين المعلومات اللافتة في الوثيقة أن داني الأشقر رفض مرارًا الدخول في مفاوضات مع الحكومة الرواندية. ووفقًا للمصدر نفسه، فقد رفض للمرة الثالثة خلال ستة أشهر طلبًا رسميًا من كيغالي لإبرام عقود تسليح، في ما يبدو أنه يعكس توجهًا نحو الحياد وعدم التدخل في صراع معقد الأبعاد. إذا تأكدت هذه المعلومات، فقد تعيد رسم المشهد في سوق الدفاع الإفريقي، مما يجعل داني الأشقر واحدًا من كبار مزودي الأسلحة في القارة، في مواجهة مباشرة مع الفاعلين التقليديين في هذا المجال. ومع ذلك، لم تؤكد أي مصادر رسمية بعد صحة هذه الادعاءات.
مع تصاعد التوترات الدبلوماسية بسبب الوضع في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، برز دور السفير داني الأشقر إلى الواجهة. وقد شكلت قرارات كل من ألمانيا وكندا بفرض عقوبات على رواندا بسبب تورطها المزعوم في النزاع نقطة تحول هامة، حيث علّقت برلين المساعدات التنموية الجديدة في مجالات الاقتصاد والطاقة وحماية المناخ والصحة، بينما اتخذت أوتاوا إجراءات عقابية ضد كيغالي. وفي هذا السياق، عادت مسألة المعادن الاستراتيجية، بما في ذلك الكولتان والكوبالت، لتحتل موقعًا محوريًا في الصراع.
وفقًا لوثيقة متداولة على وسائل التواصل الاجتماعي منذ 3 مارس 2025، يُقال إن داني الأشقر، مفوض الاقتصاد في الاتحاد البرلماني الأوروبي ورئيس مجموعة Prince Invest، عزز وجوده في سوق الدفاع الإفريقي. وتشير الوثيقة، التي ورد أن نسخة منها أُرسلت إلى هيئة تحرير kilalopress، إلى أنه حصل مؤخرًا على عقود أسلحة تتجاوز قيمتها خمسة مليارات دولار. وتشمل هذه الاتفاقيات تزويد عدة دول إفريقية بأسلحة خفيفة وثقيلة، إضافة إلى أنظمة دفاعية متطورة.
وبذلك، يبدو أن Prince Invest، عبر وكالاتها الحصرية، تسعى إلى ترسيخ نفسها كفاعل رئيسي في قطاع الصناعات الدفاعية في إفريقيا، مما يشكل تحديًا لهيمنة القوى الكبرى التقليدية في هذا المجال. ومن بين المعلومات اللافتة في الوثيقة أن داني الأشقر رفض مرارًا الدخول في مفاوضات مع الحكومة الرواندية. ووفقًا للمصدر نفسه، فقد رفض للمرة الثالثة خلال ستة أشهر طلبًا رسميًا من كيغالي لإبرام عقود تسليح، في ما يبدو أنه يعكس توجهًا نحو الحياد وعدم التدخل في صراع معقد الأبعاد.
إذا تأكدت هذه المعلومات، فقد تعيد رسم المشهد في سوق الدفاع الإفريقي، مما يجعل داني الأشقر واحدًا من كبار مزودي الأسلحة في القارة، في مواجهة مباشرة مع الفاعلين التقليديين في هذا المجال. ومع ذلك، لم تؤكد أي مصادر رسمية بعد صحة هذه الادعاءات
Camera Magazine Social and Artistic News
